دور الصين في ارتفاع أسعار الشقق
على مدى السنوات القليلة الماضية ، ارتفعت أسعار المنازل إلى مستوى خارج ما يستطيع معظم الأستراليين تحمله. كثير من الرهون العقارية الآن في شارع النضال لأنها تحاول سداد الديون ومواكبة الالتزامات الأخرى. في حين أن البعض يجني فوائد امتلاك منزل أو أكثر ، فإن آخرين يجبرون على النزول في الشوارع في حالة من اليأس المطلق حيث تسترد البنوك أصولها.
إذن ما الذي يقف وراء هذا التحول الكبير في ما كان ليكون بلد الحظ. الحقائق أكثر من مروعة حيث يتم التلاعب بنا وإجبارنا على التبعية من قبل قوة أجنبية. تلك الدولة هي الصين والحكومة الصينية تقدم أموالًا لمواطنيها لشراء ممتلكات في أستراليا وأماكن أخرى.
الهدف هو نشر النفوذ الشيوعي إلى أقصى حد ممكن. مات رجال أستراليون في الحروب لحماية هذه الأمة من مثل هذا الاستيلاء. الآن تخفيف معظم المعلومات والبيانات الأساسية حول من يملك ماذا ولماذا هي سياسة حكومة موريسون.
لا يقتصر الأمر على المنازل والأراضي التي تهتم بها هذه القوة الأجنبية لأنها تشتري الشركات التجارية ومناطق المنتجعات الأسترالية أيضًا. ارتفع ضغط الدم بشكل كبير مع أنباء أن شركة بيبي فورمولا هي الآن في أيدي الصينيين.
لقد غرقنا في حالة من الإنكار والأكاذيب في ظل حكومة لا تفكر إلا في المال والسلطة وليس في العواقب. يتم دفع الشركات إلى الجدار والشركات الصغيرة تخسر المعركة من أجل البقاء.
الآن الأموال المسحوبة من المرافق التعليمية ، مثل TAFE ، ينتج عنها تدريب عدد أقل من الأشخاص على المهارات اللازمة للحفاظ على الخدمات الأساسية. تغلق المتاجر في كل مكان ويضطر الكثيرون إلى الإفلاس بسبب ما يحدث. ومع ذلك ، فقد خدع الأستراليين بسبب الادعاءات الخاطئة بزيادة الضرائب وغيرها من الأشياء في عودتهم إلى السلطة.
ما الخطأ في من يقف مع تحالف الحزب الوطني الليبرالي هذا ويتجاهل مستقبل هذا البلد؟ كم كان هؤلاء الذين يهتمون ويفعلون شيئًا بناءً لوقف هذا الصمت بينما يضطر البقية منا إلى مراقبة وتحمل المسؤولية؟
المال هو مفتاح هذه النهاية الكارثية لما كان مكانًا رائعًا للعيش فيه. قد تكون نتيجة الوضع الحالي أننا سنوفر قريباً الملاك الصينيين ونضطر إلى إعطاء الولاء للأشياء التي ضحى الكثيرون بحياتهم وصحتهم المستمرة لمنعها. في هذه الأثناء ، يساهم أولئك الذين يسعون للحصول على الطاقة ويحرضون على ما يبدو سريعًا على أنه أمر لا مفر منه ولا رجعة فيه.
نورما هولت لديها المعرفة التي تمكنها من فهم العديد من القضايا. السياسة والصحية والاجتماعية والمشاكل السلوكية وعادة ما تكون على قائمتها للمناقشة، وكذلك أي علاقة مع روح الكون و التناسخ ، الذي عاشته. إنها سعيدة أن تسمع من أي من قرائها.
 |
| الصين تسيطر علي اسعار الشقق |
إذن ما الذي يقف وراء هذا التحول الكبير في ما كان ليكون بلد الحظ. الحقائق أكثر من مروعة حيث يتم التلاعب بنا وإجبارنا على التبعية من قبل قوة أجنبية. تلك الدولة هي الصين والحكومة الصينية تقدم أموالًا لمواطنيها لشراء ممتلكات في أستراليا وأماكن أخرى.
الهدف هو نشر النفوذ الشيوعي إلى أقصى حد ممكن. مات رجال أستراليون في الحروب لحماية هذه الأمة من مثل هذا الاستيلاء. الآن تخفيف معظم المعلومات والبيانات الأساسية حول من يملك ماذا ولماذا هي سياسة حكومة موريسون.
لا يقتصر الأمر على المنازل والأراضي التي تهتم بها هذه القوة الأجنبية لأنها تشتري الشركات التجارية ومناطق المنتجعات الأسترالية أيضًا. ارتفع ضغط الدم بشكل كبير مع أنباء أن شركة بيبي فورمولا هي الآن في أيدي الصينيين.
لقد غرقنا في حالة من الإنكار والأكاذيب في ظل حكومة لا تفكر إلا في المال والسلطة وليس في العواقب. يتم دفع الشركات إلى الجدار والشركات الصغيرة تخسر المعركة من أجل البقاء.
الآن الأموال المسحوبة من المرافق التعليمية ، مثل TAFE ، ينتج عنها تدريب عدد أقل من الأشخاص على المهارات اللازمة للحفاظ على الخدمات الأساسية. تغلق المتاجر في كل مكان ويضطر الكثيرون إلى الإفلاس بسبب ما يحدث. ومع ذلك ، فقد خدع الأستراليين بسبب الادعاءات الخاطئة بزيادة الضرائب وغيرها من الأشياء في عودتهم إلى السلطة.
ما الخطأ في من يقف مع تحالف الحزب الوطني الليبرالي هذا ويتجاهل مستقبل هذا البلد؟ كم كان هؤلاء الذين يهتمون ويفعلون شيئًا بناءً لوقف هذا الصمت بينما يضطر البقية منا إلى مراقبة وتحمل المسؤولية؟
المال هو مفتاح هذه النهاية الكارثية لما كان مكانًا رائعًا للعيش فيه. قد تكون نتيجة الوضع الحالي أننا سنوفر قريباً الملاك الصينيين ونضطر إلى إعطاء الولاء للأشياء التي ضحى الكثيرون بحياتهم وصحتهم المستمرة لمنعها. في هذه الأثناء ، يساهم أولئك الذين يسعون للحصول على الطاقة ويحرضون على ما يبدو سريعًا على أنه أمر لا مفر منه ولا رجعة فيه.
نورما هولت لديها المعرفة التي تمكنها من فهم العديد من القضايا. السياسة والصحية والاجتماعية والمشاكل السلوكية وعادة ما تكون على قائمتها للمناقشة، وكذلك أي علاقة مع روح الكون و التناسخ ، الذي عاشته. إنها سعيدة أن تسمع من أي من قرائها.
تعليقات: 0
إرسال تعليق